بعد أن صعد الفنان محمد عساف الى النجومية وأصبح نجم فلسطين الأول ومحبوب العرب، بعد تتويجه في برنامج الارب ايدول عبر الام بي سي السبت الماضي، بدأت الاراء تتوالى لأصل الفنان وفصله.
|
عساف الذي خرج من مخيم بخانيونس جنوب قطاع غزة، يدرس في جامعه فلسطين بكلية الاعلام والاتصال، عمل في اذاعات محلية مقابل اجور زهيدة وغالبا بدون مقابل فقط للصداقة المتبادلة.
رصدت مهن بعض اشهر الفنانين قبل شهرتهم وقبل ممارستهم لمهنة الفن بأشكالها، نبدأها بالفنانان عاصي ومنصور الرحباني حيث عملا كشرطيان في بلدية انطلياس.
اما الفنان عبدالله الرويشد فقد عمل كموظف في بلدية الكويت، لكن الفنان الذي اثار دهشة عدد من القراء هو الفنان صباح فخري الذي عمل كمؤذن في مسجد.
الفنانة باسكال مشعلاني عملت كطباخة في مطعم لبناني، أما الفنان السوري دريد لحام فقد كان مدرس فيزياء وكيمياء. والفنان محمد عبده كصانع زوارق.
اما الفنان طلال مداح فعمل كموظف في مكتب البريد، و الفنان كمال الشناوي الذي برع كمدرس للرسم، يليهم الفنان وليد توفيق الذي تردد عنه انه نجار، ومقولات اخرى إنه كان يهرب من مدرسته ليعمل في محل لإصلاح أجهزة الراديو ولكن حبه للموسيقى جعله يتردد يومياً على درس العزف على العود حتى اصبح فنانا.
الفنان القدير فريد شوقي عمل كموظف في مصلحة المساحة، تبعه الفنان يحيى الفخراني بعمله كطبيب نفسي، اما الفنان محمود حميدة فكان راقص في فرقة عقب تخرجه من كلية التجارة التي أمضى فيها 10 سنوات. بعد فشله في كلية الهندسة كما نشر عنه.
الفنان فهد بلان عمل في ميكانيكا السيارات، والفنان إيوان عمل في ادارة الفنادق، اما عزت العلايلي فكان معد برامج في التلفزيون، تبعته الفنانة مادلين طبر التي عملت صحافية، أما الشاب خالد فكان عامل في تنظيف وغسيل السيارات في باريس.
الفنان كاظم الساهر اهتم منذ طفولته بالموسيقى، التي كانت تثير انتباهه ليعمل على شراء الآلات الموسيقية وهو في العاشرة من عمره، وفي عام 1980 وفي عمر التاسعة عشرة بدأ كاظم يتعلم العزف على الغيتار ومن ثم العود، وتابع الدراسات في معهد الموسيقى في بغداد.
الفنانة نبيلة عبيد عملت كعارضة أزياء ولكن بفترة قصيرة، اكتشفها المخرج عاطف سالم وقدمها للتمثيل باكراً، حتى قبل أن تنتهي من دراستها الثانوية.
والفنانة سيرين عبد النور كانت قد تنقلت بين أكثر من مهنة، اولها عارضة أزياء، فمقدمة برامج تلفزيونية حتى دخلت عالم التمثيل ومنه الى عالم الغناء.
0 التعليقات :
إرسال تعليق